يحضرني عتابك هذا الصباح
وصهيل أحزانك يمازج قهوتي
لماذا ..؟
أولى بالغيم أن يجيب
ذاك أني رصاصي البعث يا سيدي
قد فرت من يدي ….
واعتصرت نبيذها عند حقول اليانسون
ها قد بدأنا مجددا …
عتاب الأب يا أبانا ….
حر هو … مثل وحدتي
ما أعظمها …..
عظيمة كأصالة إبريق الشاي
وصوت الصهيل يتصاعد مع أبخرته
محمد شهاب بن خدة -سوق أهراس-