جاءنا من مدينة القليعة بولاية تيبازة إلى مكتب الجريدة و كل آماله معلقة على قلوبكم الرحيمة وضمائركم الحية، من أجل استرجاع عافيته وحياته التي تغيرت كليا بعد الحادث التي تعرض له و كان سببا في مرضه الذي مازال يلازمه إلى غاية اليوم .
تعرض السيد معلمي محمد أمين عندما كان طفلا في التاسعة من عمره إلى حادث مرور أليم تسبب في تلف في الأعصاب ما جعله غير قادر على الحركة أو الكلام ، فتلقى العلاج بمستشفى مصطفى باشا بالعاصمة لمدة 3 سنوات ثم أرسله الأطباء لتلقي العلاج عند طبيب مختص في الأعصاب بمدينة فوكة، وبعدها تحسنت حالته قليلا حيث أصبح قادرا على المشي قليلا والنطق أيضا ،لكن بطريقة متثاقلة جدا ،ومن أجل أن يواصل علاجه قام بالاتصال بمستشفى في فرنسا و فعلا تلقى الرد و الموافقة على علاجه ،و لكنه بحاجة لدعم من وزارة الصحة من أجل إرساله لفرنسا و العلاج.
من يرد المساعدة يتصل على الرقم :0558864327
وأجر الجميع على الله