أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية بأن معركة طوفان الأقصى جاءت في ظل محاولة تهميش القضية الفلسطينية، ومحاولات تهويد القدس والأقصى، والسعي لدمج كيان الاحتلال في المنطقة، وفق افادة من الممثل الاعلامي لحماس بالجزائر،الثلاثاء.
وقال هنية خلال كلمة له، الثلاثاء، في اجتماع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، في العاصمة القطرية الدوحة تحت شعار طوفان الأقصى ودور الأمة أن هناك 3 تطوارات سبقت طوفان الأقصى، التطور الأول: تهميش القضية الفلسطينية محليا ودوليا، والتطور الثاني: مجيء حكومة إسرائيلية متطرفة وضعت على رأس أولوياتها تهجير شعبنا وفرض السيادة على المسجد الأقصى، والتطور الثالث: عمليات التطبيع ودمج الاحتلال في المنطقة والتعامل معه على حساب شعبنا وقضيتنا.