“موروكو غايت”…من أروقة البرلمان الاوروبي الى أعمدة الاعلام الانجلوساكسوني

“موروكو غايت”…من أروقة البرلمان الاوروبي الى أعمدة الاعلام الانجلوساكسوني

لازالت فضيحة الفساد “موروكو غايت” التي يتهم فيها نظام المخزن المغربي بشراء ذمم نواب أوروبيين من أجل توظيفهم لخدمة مصالحه، والتي هزت أركان المؤسسات السياسية في الاتحاد الأوروبي، تفتح شهية الاعلام الدولي والأوروبي لتنتقل إلى أعمدة الصحافة الأنجلوساكسونية التي انفردت بتحقيقات لفك الخيوط المتشابكة للقضية حسب ما نقلته وكالة الانباء الجزائرية ( وأج)،ونقلته عنها “واص”، الجمعة  .

وتحت عنوان “جواسيس وأموال وفنادق فاخرة: تحقيق فساد أوروبي يستكشف الروابط مع المغرب”، خصصت صحيفة “الفاينانشل تايمز” البريطانية تحقيقا مركزا غاص في عمق هذه القضية حيث رصدت امتدادات شبكة الفساد في “القارة العجوز” والمتورطين فيها بالأسماء والوقائع، في أحدث تداول إعلامي لهذه الفضيحة.