قال موقع مودرن دبلوماسي، الثلاثاء إن موجة من الاضطرابات المدنية التي اجتاحت فرنسا قبل بضعة أشهر غذتها الخصومات العرقية المتزايدة.
وأضاف الموقع -الذي يهتم بالقضايا الدولية خاصة الأوروبية- أن العالم كله شهد اندلاع الفوضى في دولة أوروبية كبرى، تعرض خلالها الناس للضرب ونهبت فيه الأموال وأحرقت المركبات وارتكبت أعمال تخريب لا حصر لها، وذلك في وقت غاب فيه منطق الدولة عن الإليزيه، واهتزت الحكومة الفرنسية، التي لم تقدر على الاستجابة بفعالية، بسبب زلزال الصدمات السياسية التي تلت ذلك.