قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “مَن صَلَّى صلاةَ الصُّبْحِ فهُوَ في ذِمَّةِ اللهِ، فلا يَطْلُبَنَّكُمُ اللهُ مِن ذِمَّتِهِ بشيْءٍ، فإنَّهُ مَنْ يَطْلُبْهُ مِن ذِمَّتِهِ بشيْءٍ يُدْرِكْهُ، ثُمَّ يَكُبَّهُ على وَجْهِهِ في نارِ جَهَنَّمَ” رواه مسلم. وقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: “مَن صلَّى الصُّبحَ في جماعةٍ فهو في ذمَّةِ الله، فَمَنْ أخفرَ ذمَّة الله كَبَّه اللهُ في النارِ لوجهه” قال الألباني : صحيح لغيره.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “ليسَ صلاةٌ أثقلَ على المنافقينَ من الفجرِ والعشاءِ، ولو يعلمونَ ما فيهما لأتوهُما ولو حَبْواً” رواه البخاري. وقال صلى الله عليه وسلم: “كان تاجر يُداين الناس، فإذا رأى معسِرًا قال لفتيانه: تجاوزوا عنه؛ لعل الله أن يتجاوز عنا، فتجاوز الله عنه” رواه البخاري و مسلم.