قال فنان العرب محمد عبده إن ما يحدث في المملكة العربية السعودية من اهتمام بالفنون، كان يفترض أن يحدث فِي غُضُون زمن، ولكنه فقط كان يحتاج من “ينكشه” ليخرج إلى السطح.
وأضاف عبده: “استمر الوضع حتى ظَهر الأمير محمد بن سلمان بجرأة وشجاعة ليتعامل مع الشخصية المكبوتة، فالمواطن السعودي كان يعيش بشخصيتين، شخصية مفروضة عليه، وشخصية يريدها غير معلنة”.
وأضاف محمد عبده في المؤتمر الصحفي لحفله بالقاهرة بمشاركة الفنانة أنغام، أن هناك ربيع، عربي، في كل الدول العربية، لكن ليس في قاموس الشعب السعودي ثورات، ولكن لديه فورة للشباب، ولابد أن يتمسكوا بها وينجحوها.