تتكفل مصلحة أمراض الكلى بالمؤسسة الاستشفائية الجامعية “أول نوفمبر 1954” لوهران بـ 250 من المرضى المستفيدين من زراعة الكلى من ولايات غرب البلد، الذين يقصدون ذات المستشفى للمتابعة بعد عمليات الزرع.
وصرحت رئيسة هذه المصلحة البروفيسور زردوني فايزة، أن مصلحتها تتكفل بمتابعة المرضى الذين استفادوا من عملية زراعة الكلى طوال حياتهم بعد العملية، كما أشارت إلى أن متلقي زراعة الكلى يحتاج إلى رعاية متخصصة، مبرزة بأن الهياكل الصحية التي لا تتوفر على خدمات متخصصة لا تتكفل بهذه الفئة، وبالتالي يعود هؤلاء المرضى إلى المؤسسة الاستشفائية الجامعية لوهران للمراقبة وأيضا للعلاج والاستشارة لمختلف المشاكل الصحية.
س. ج