الجزائر- أكد، الثلاثاء، المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي، على مساندة الأسرة الجامعية بالمركز الجامعي بميلة، من أساتذة وإداريين ومؤقتين في حركتهم الاحتجاجية المستمرة والمتواصلة منذ 18 فيفري 2019 ضد التجاوزات الإدارية البيداغوجية والمالية المرتكبة من قبل إدارة المركز الجامعي، التي استمرت وتستمر في سياسة الآذان الصماء والاستهتار بمطالب الأسرة الجامعية.
وشدد المنسق الوطني للمجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي، الدكتور عبد الحفيظ ميلاط، على أهمية تدخل الوزارة الوصية والإسراع في إيفاد لجنة وزارية للتحقيق في التجاوزات التي سجلها مجموع المحتجين.
وشدد ميلاط قائلا “إن المجلس الوطني لاساتذة التعليم العالي أعلن عن وقوفه إلى جانب الأسرة الجامعية بالمركز الجامعي بميلة، لغاية تحقيق مطالبهم المشروعة.”
عثماني ع