في أول ردود الفعل على الانقلاب العسكري في الغابون على الرئيس علي بونغو، أعلن منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل،الاربعاء أن الاتحاد سيناقش الوضع في الغابون، وإن ما يحدث في غرب أفريقيا مشكلة كبيرة لأوروبا.
وأضاف متحدثا أمام اجتماع لوزراء دفاع دول الاتحاد الأوروبي في توليدو بإسبانيا: “إذا تأكد ذلك، فسيكون انقلابا عسكريا آخر يزيد من الاضطرابات في المنطقة بأكملها”.
وقالت رئيسة وزراء فرنسا، إليزابيث يورن، إن بلادها تتابع الوضع في الغابون عن كثب.