من المنتظر أن تتدعم حظيرة السكن قبل نهاية السنة الجارية بحصة مهمة من السكن الإجتماعي، وهو ما سيساهم في تخفيف الضغط على المواطنين وحتى على السلطات المحلية في مختلف البلديات التي ستشهد
امتصاصا للطلبات. وفي هذا الشأن تفيد بعض المصادر أن عملية برمجة توزيع حصص سكنية جارية لتوزيع أكثر من ألف ومائتين وأربعين وحدة سكنية من مختلف الصيغ السكنية، وهذا قبل نهاية السنة الجارية.
ومنها حصة مهمة ستمنح في إطار البناء الريفي التي سيصل عددها إلى حوالي الثلاث مائة “300” إعانة يفترض أن توزع على أصحابها المستفيدين، عبر مختلف بلديات الولاية، بحيث أشارت مصادرنا إلى أنه سيتم توزيع حوالي أكثر من مائة وعشرين سكنا المنجزة في إطار السكن التساهمي المتواجدة على مستوى بلدية التلاغمة، وكذا 30 سكنا آخرا منجزة على مستوى بلدية وادي العثمانية في إطار البناء الترقوي الإيجاري.
وتتمثل هذه الحصص الهامة في 40 وحدة سكنية ببلدية دراجي بوصلاح، و200 وحدة سكنية ببلدية عين الحمراء، والحصة الأهم المتواجدة على مستوى بلدية فرجيوة والمقدر عددها 550وحدة سكنية.