أناغيها تلك التي فيا
أن احرميني الفوبيا
أيتها الاوفيليا
أن ابعديني وكل
الأوليغارشيا
وابقيني فقط كما عرفت في ما ليا
___________
أناجيها تلك التي فيا
أو اتخذت كنه الوصال في الفلا؟
أما اسعدك إلا الذي قلى؟
أو الوجود كان في من غلا
أم أن سهم الحق ذهب في الخلا
أم تراني أخاطب المجردة
حين أسالها تذكرني
بفضيخ أيام من الدهر والملا
وتحسباً. .. تحفظا من أن أثور
ترجعني إلى الذي كان وقد خلا .
__
أناغيها تلك الأوفيليا
وأنجب من حلمي السهيد
فألقاها حاملة الشديد
واسألني مالك والسهاد
اقول اعي هذا البعاد
يا أيها الحلك ،، ناغيتها، ناجيتها
وما ازدادت إلا بك
حلكا كالليل
ألا يكون بعدها
قطر نور كالسيل؟ .. من يدري
قمست في ذاتي الفيخمان
تقول _ تعص أمرا
وجرعت لين ذا الخيزران
تقول كن طريا بسرا .
ما اتعسك أيتها الأوفيليا .
__
تمردت علي
وتمردت عليك أيها القلم
قيدتك بقيد اللذة والألم
فما يقاس الشر بالشر
وما البعوضة عارفة
بالعطر ودرر العبر