تلجأ بعض النجمات أحياناً إلى عمليات التجميل للتغيير من شكلهن والحصول على “لوك” أفضل، وأحياناً يكون هدف هذه العمليات إخفاء عيب ما. لكن بعض عمليات التجميل جاءت بنتائج عكسية وعرّضت النجمات
لإنتقادات لاذعة.
مي عز الدين
لم يتوقع أحد أن تخضع مي عز الدين لعملية تجميل، بسبب جمالها ورقة ملامحها. لكن مي أثارت حالة من الجدل بعد أن نشرت الشركة المنتجة لمسلسلها “وعد” البوستر الدعائي له، حيث ظهرت من خلال الصورة بملامح مختلفة جعلت الكثير يؤكد خضوعها لعملية في أنفها وأخرى لنفخ شفاهها.
وتعرضت مي بسبب هذه الإطلالة لإنتقادات كثيرة، واتهمها البعض بأنها شوهت وجهها بهذه العمليات، لكن مي نفت تماماً أن تكون قد أجرت أي عملية تجميل.
حورية فرغلي
من أبرز النجمات اللاتي تعرضن لإنتقادات بسبب عمليات التجميل حورية فرغلي. فقد صدمت جمهورها بإجراء عملية لتصغير حجم أنفها. وسخر منها البعض، لكن حورية أنكرت خضوعها لعملية تجميل بأنفها، وأكدت أن أنفها تعرض للكسر، ما أجبرها على الخضوع لعملية طبية، وليس عملية تجميل.
غادة عبد الرازق
تنضم أيضاً لقائمة الفنانات اللاتي خضعن لعمليات تجميل فاشلة، وذلك بعدما حاولت تغيير شكل شفاهها. غادة لم تفعل مثل باقي الفنانات وتنكر خضوعها لعملية فاشلة، بل اعترفت بذلك، ووصفت شكلها وقتها بالبشع، وقالت: “قمت بإجراء عملية أخرى لإستعادة شكلي السابق، لأن العملية التي حاولت من خلالها الحصول على شفاه منتفخة فشلت وأظهرتني بشكل بشع لا يحتمل”.
ملك قورة
رغم “اللوك” الرائع الذي فاجأت به الممثلة الشابة ملك قورة الجمهور، والذي كشف عن خضوعها لأكثر من عملية تجميل بأنفها وشفاهها، إلا أنها لم تسلم من الإنتقادات. فالبعض أكد أنها أضاعت ملامح البراءة والطفولة التي كانت تميزها عن غيرها من الممثلات الشابات.
والنجوم الرجال أيضاً
عمليات التجميل الفاشلة أو المستفزة لم يسلم منها النجوم الرجال أيضاً، وأبرزهم النجم أحمد عز، والسبب حقن البوتكس التي تردد أنه لجأ إليها خلال الشهور الماضية لإخفاء تجاعيد ظهرت بوجهه، حيث يبلغ من العمر الآن 44 عاما.
عز تعرض لإنتقادات كثيرة بسبب حقن البوتكس، ولم يجد سوى الإنكار بعد الهجوم الشديد الذي تعرض له.
