إلى جانب ما يعانيه الاحتلال الصهيوني من تخبط سياسي، وما يتكبّده من خسائر في أرواح مستوطنيه وجنود “جيشه”، بفعل معركة “طوفان الأقصى”، تبرز مخاوف لدى الإسرائيليين من الضرر الذي ستلحقه المعركة على الصعيد الاقتصادي.
وأدت “طوفان الأقصى” إلى شلّ العديد من القطاعات داخل “إسرائيل”، حيث ألغت عدة شركات طيران دولية رحلاتها إلى “تل أبيب”، بالإضافة إلى إلغاء حجوزات الفنادق وهروب السياح.