يقول علماء التغذية إن القرنبيط من أكثر الخضروات احتواءا على مادة الفوسفور، لذلك فهو يعتبر مقو للبنية لأن الفوسفور من أخص مركباتها، وذكر بعض العلماء أنه من الخضروات التي تحلل حمض البوليك ونصح بأكله لهذا
السبب.
ويمكن تلخيص فوائده فيما يلي:
– يساعد في تخليص الجسم من السّموم.
– يساعد في تقليل انفصام شبكيّة العين.
– يعمل على خفض ضغط الدم المرتفع.
– يعمل على استقرار نسبة السكّر في الدم.
– يقلّل من الإصابة بالأزمات القلبيّة.
– يفيد في تخفيض مستويات الكولسترول في الدم.
– يعتقد أنه يقاوم أمراض السرطان.
علاقة الشفلور بـالسلفورافين: يساعد الشفلور على تفادي الإصابة بالعمى، ووجدوا أن هذه النبتة العجيبة تحتوي على مادة مقاومة للتأكسد تحمي خلايا العين من التلف.
هذه المادة الكيميائية التي تسمى (سلفورافين) تساعد على حماية العين من التدهور نتيجة تلف خلايا الشبكية.
يعتبر الانحلال في البقعة الشبكية هو السبب الأكبر للعمى، وبينت تجارب العلماء أن الإكثار من أكل الشفلور يجعل من الانحلال في البقعة الشبكية أقل احتمالاً للتطور.
وقد أظهرت الفحوصات أن مادة السلفورافين تتركز بنسبة عالية في الأيام الثلاثة الأولى لبراعم الشفلور، وكذلك اللفت والسبانخ يحتويان على مثل هذه المادة.
أعراضه الصحية على الجسم: القرنبيط ثقيل على المعدة خاصة المصنوع منه بالبيض والمقلي، لذا ينصح ضعاف المعدة بعدم تناوله ، وأيضا يقوم بتثبيط عمل الغدة الدرقية.