15 ديسمبر 1958: اعترفت جمهورية منغوليا الشعبية بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
16 ديسمبر 1958: أكدت منظمات اقتصادية عربية في مؤتمرها بالقاهرة على دعمها لنضال الشعب الجزائري، وناشدت الأمم المتحدة للضغط على فرنسا للدخول في مفاوضات مباشرة مع الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
16 ديسمبر 1959: اجتمع المجلس الوطني للثورة الجزائرية بطرابلس الليبية ومن قراراته المصادقة على التشكيلة الجديدة للحكومة المؤقتة والقيادة العامة لأركان جيش التحرير الوطني.
17 ديسمبر 1956: في إطار استنزاف الثروات الباطنية للجزائر، أصدرت الحكومة الفرنسية قرارا رخصت بموجبه للشركة الفرنسية للتنقيبات الباطنية بالتنقيب عن البترول في الصحراء الجزائرية.
18 ديسمبر 1960: صادق المجلس الاقتصادي العربي على قرار تنفيذي للتوصية الصادرة عن المؤتمر العربي بشتورة بلبنان الخاصة بالجزائر، أوصى فيها الحكومات العربية باتخاذ الإجراءات الملائمة واستعمال الوسائل الفعالة بهدف مقاطعة فرنسا اقتصاديا.
19 ديسمبر 1959: رفض الإتحاد العام للعمال الجزائريين نتائج التحقيق النهائي الخاص بوفاة عيسات إيدير المقدم من طرف السلطات الفرنسية.
19 ديسمبر 1961: قررت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية حل اللجنة المديرة للاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين، وتحويل فروعه إلى خلايا تابعة لجبهة التحرير الوطني.
20 ديسمبر 1957: صادق المؤتمر الدولي التاسع عشر للصليب الأحمر بالإجماع بما فيه صوت فرنسا على قرار يقضي بقيام الأطباء بمعالجة الجرحى بدون تمييز سياسي.
20 ديسمبر 1961: دعت هيئة الأمم المتحدة الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية والحكومة الفرنسية للتفاوض حول تقرير مصير الشعب الجزائري.







