أعربت العديد من الشخصيات والجمعيات من أمريكا اللاتينية، عن استنكارها ورفضها لانتخاب المغرب لرئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، بسبب سجله المليء بانتهاكات حقوق الإنسان واضطهاده للشعب الصحراوي واحتلاله العسكري لأرضه ونهب ثرواته دون أدنى مراعاة للقانون الدولىولقرارت الأمم المتحدة ذات الصلة، وفق “واص”، الثلاثاء.
وفي هذا السياق، عبرت أكثر من ثلاثين جمعية ومنظمة اجتماعية وحقوقية من أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، عن رفضها انتخاب المغرب لرئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.