– تأخير السحور؛ لحديث أنس رضي الله عنه عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال: “تسحرنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قام إلى الصلاة. قلت: كم كان بين الأذان والسحور؟ قال: قدر خمسين آية” رواه البخاري.
– تعجيل الفطر لحديث سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر” رواه البخاري.
– أن يفطر على رطب؛ فإن لم يكن فعلى تمرات، فإن لم تكن فعلى ماء. لحديث أنس رضي الله عنه قال: “كان يفطر على رطبات قبل أن يصلي، فإن لم يكن فعلى تمرات، فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء” رواه أبي داوود.
– لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم دعاءٌ عند الإفطار إلا ما جاء في حديث ابن عمر رضي الله عنه: كان رسول الله إذا أفطر قال: “ذهب الظمأ، وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله” رواه أبي داوود.
– أهم السنن وآكدها أكل السحور لقوله: “تسحروا فإن في السحور بركة” رواه البخاري، وقال: “فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السّحَر” رواه مسلم.
– أن يكون في سحوره تمر لقوله: “نعم سحور المؤمن التمر” رواه أبي داوود.
– أن يقول لمن سابه أو شاتمه: إني امرؤ صائم.
– والسنّة في عدد ركعات التراويح أن لا تزيد عن إحدى عشرة ركعة؛ لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: “ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة” رواه مسلم، والزيادة جائزة لحديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: إن رجلاً قال: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف صلاة الليل؟ قال: مثنى مثنى، فإذا خفت الصبح فأوتر بواحدة” رواه البخاري.