– تعلم صفة الصلاة الصحيحة للنبي صلى الله عليه وسلم، وكيفية الوضوء الصحيح للنبي صلى الله عليه وسلم؛ لكيلا تخلط بين الصلاة الصحيحة والصلاة الخاطئة التي تكون كيفيتها مجهولة.
– التوبة من الذنوب والمعاصي، وخصوصًا ذنوب الشهوات والخلوات؛ لأن ذلك من أكبر الأسباب على الإطلاق لعدم الخشوع، وربما هو الأول.
– قراءة تفسير السورة؛ لأن ذلك من المُعِينات على التدبُّر والتفكُّر.
– تنويع السور؛ لأن بذلك يكون عدم التملمُل منها.
– مراقبة الله تعالى، واستحضار أنك في صلاة لربِّ العالمين والله ينظر إليك.
– التحضير الجيد للمكان؛ لأنه من المُعِينات على الراحة والخشوع والطُّمَأْنينة، المكان الجيد الذي تستريح فيه.
– اجتناب صحبة السوء؛ لأنها تقرِّبُك من الشيطان، وتبعدك عن الله، وعن فعل كل طاعة، وتقربك من فعل كل معصية، والعكس صحيح مع الصحبة الصالحة التي تقودك إلى الله، وتجعلك من المخلصين في عبادته.
– عدم حبس البول أو الغائط؛ لكيلا تفكر بغير الصلاة؛ لكي تنتهي منها، فتقوم إلى حاجتك.
– الصلاة في المسجد، وهذه من أعظم الأسباب.
– تطبيق سنن الصلوات الفعلية والقولية، وسنن الوضوء.
– الإكثار من فعل الطاعات؛ لأن ذلك ممَّا يُرقِّق القلب، ويجعله أقرب إلى الخشوع والذل، والعبادة لله عز وجل.
الشيخ ندا أبو أحمد