يعد زيت الخروع من أكثر الزيوت استخدامًا في الطب القديم لاحتوائه على العديد من العناصر الغذائية، وهو ما سنستعرضه فيما يلي:
يعتبر زيت الخروع من الزيوت المرطبة للجلد والبشرة وتقلل من احتمالية الإصابة بتصبغات الجلد.
وأثبتت الدراسات أن زيت الخروع يحتوي على خصائص مضادة للبكتريا والالتهابات، فلذلك يقلل من ظهور حب الشباب، كما أن زيت الخروع يُساهم بشكل كبير في تحفيز البشرة على إنتاج الكولاجين ويقلل من ظهور تجاعيد الوجه ويهدئ من التهيج والتورم، ومن بين هذه الفوائد نذكر ما يلي:
تعزيز صحة الشعر: يساهم وضع زيت الخروع بشكل معتدل على الشعر في ترطيب فروة الشعر الجافة وتقليل الإصابة بقشرة الرأس وتقصف الشعر، بفضل تأثيره المضاد للبكتريا والفطريات.
مضاد للالتهاب والتئام الجروح: أظهرت الأبحاث أن زيت الخروع يساهم في علاج التورم والألم الناتج عن الالتهاب مثل التهاب المفاصل في الركبة.
كما يتمتع زيت الخروع بخصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للميكروبات والتي قد تساعد في تسريع التئام الجروح، ويساهم في منع العدوى عن طريق الحفاظ على الجروح رطبة، في حين يعمل حمض الريسينوليك على تقليل الالتهاب.