كُثُرٌ حَولِي
لَكِنْ..
اطْمَئِنَّ نَائِمٌ أَنْتَ فِي قَلْبِي
عَيْنَاكَ الجَمِيلَتَانِ
مَهْدُ السَّكِينَةِ
ابْتِسَامَتُكَ العَذْبَةُ
تُغَازِلُ أَحْلَامِي
وَاسْمُكَ الحَبِيبُ
مُحَالٌ أنْ يَطْرُقَ
بَابَ النِّسْيَانْ
أَنْتَ..
يَا مَنْ أَرَاكَ
فَتَنْبَجِسُ مِنْ ذَاكِرَتِي
أَلْفُ قَصِيْدَةِ شَوْقٍ
وَيُعْزَفُ فِي نَبْضِي
أَنْغَامٌ مِنْ وَجْدٍ
مَعْزُوفَاتٌ مِنْ وَلَعٍ
مُوسِيقَا..
سِيمفُونِيَّاتٌ..
أَغَانٍ.. ألحَانْ
أَنْتَ..
يَا مَنْ أَذْكُرُكَ
فَتُخْصِبُ فِي رُوحِي
بَيَادِرُ الحَنِينِ
تَنْحَنِي سُنْبُلاتِ الوَجْدِ
وتُزْهِرُ فِي قَلْبِيْ
مُرُوجٌ مِنْ حُسْنٍ
جَنَائِنُ من فَرَحٍ
مِنْ أَلَقٍ…مِنْ عِشْقٍ
فَأَصِيرُ كَأَنِّي
طَلَّةُ نَيسَانْ