قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)،الاربعاء إن اغتيال قوات الاحتلال الإسرائيلي للأسرى المحررين وتصعيد جرائم القتل في الضفة الغربية، يؤكد العقلية الدموية لحكومة الاحتلال الفاشي، التي لا تتورّع عن استهداف كل ما هو فلسطيني، ضمن حرب شاملة تستهدف وجود شعبنا وهويته، وتفرض علينا جميعاً الالتفاف في مواجهة حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال بحق شعبنا الفلسطيني.
ونعت “حماس”، الشهيد الأسير المحرر رايق عبد الرحمن بشارات، الذي اغتالته قوات خاصة من جيش الاحتلال في بلدة طمون جنوب طوباس، مؤكدة أن “شعبنا ومقاومته لن يهدأ لهم بال حتى طرد الاحتلال عن أرضنا ومقدساتنا”.