شهدت مباراة مانشستر يونايتد مع ضيفه فالنسيا (0-0)، في دوري أبطال أوروبا، الثلاثاء، رقمًا سلبيًا على الصعيد الجماهيري.
وقالت صحيفة “ذا صن” البريطانية، إن 73 ألفًا و569 شخصًا فقط، حضروا لملعب المباراة، بينما يتسع أولد ترافورد لـ74 ألفًا و994 مشجعًا، وهو الرقم الأقل منذ رحيل المدرب الأسبق، السير أليكس فيرغسون.
وقد أظهرت الصور التلفزيونية، الفراغات في بعض المدرجات، حيث يعتقد قطاع واسع من جماهير الشياطين الحمر، أنه حان الوقت ليحزم المدير الفني، جوزيه مورينيو، حقائبه ويرحل عن الفريق.
كما أشارت الصحيفة إلى أن الجماهير، أطلقت بعض صافرات الاستهجان على لاعبي يونايتد، أثناء المباراة وبعدها.