وسط موجة من الغضب معبرة على رفض استرخاص الدم الموريتاني ، وإراقةُ الدماء الابرياء، اتسعت في موريتانيا المواقف المستنكرة والرافضة لجرائم قتل المنقبين والمنمين الموريتانيين بواسطة طائرات مسيّرة مغربية في الأراضي الصحراوية المحررة وهي الحوادث التي تكررت في الأسابيع الأخيرة بعدة مواقع محاذية للحدود بين موريتانيا والصحراء الغربية، وفق ما جاء على “وكالة الانباء الصحراوية المستقلة”، الاثنين.