وصلت مفاوضات القاهرة بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) و”إسرائيل” إلى طريق مسدود مرة أخرى، بسبب التعنت الصهيوني ورفض الانسحاب من محور فيلادلفيا.
فقد غادرت الوفود الرسمية القاهرة بعد جولة وصفت بأنها مفصلية، لكنها لم تسفر عن أي تقدم.
وصلت مفاوضات القاهرة بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) و”إسرائيل” إلى طريق مسدود مرة أخرى، بسبب التعنت الصهيوني ورفض الانسحاب من محور فيلادلفيا.
فقد غادرت الوفود الرسمية القاهرة بعد جولة وصفت بأنها مفصلية، لكنها لم تسفر عن أي تقدم.