من باب الاعتراف لقدامى الفنانين الذين تركوا رصيدا ثريا من الأعمال الفنية الهادفة، ومن باب التعريف بهذه الأعمال الفنية التي تركها هؤلاء بعد رحيلهم لدى الجيل الجديد، أراد الشاب أنور أن يكرم الراحل الحاج امحمد العنقى، وهذا بإعادة واحدة من أشهر أغانيه ووقع اختياره على أغنية “سبحان الله يا لطيف” التي أعطاها بصمة عصرية.
وقد أشار الشاب أنور إلى أن إعادته لبعض الأغاني التي تركها القدامى من الفنانين يعد تكريما لهم وليس بحثا عن الشهرة كما يعتقد البعض، حيث أن شهرته الفنية بأغانيه الخاصة فاقت الحدود وله جمهور عريض يتابع أعماله الغنائية ويطالبه بالمزيد من الأعمال الفنية في نفس النوع الذي يؤديه ولن يتردد في تقديم المزيد من الأغاني التي تحمل رسائل إيجابية للمجتمع.
حاء/ع