🔴 أزيد من 150 طفلا وطفلة يستفيدون من “كسوة العيد للأيتام”
🔴 فقرات ترفيهية.. أبهجت الحضور وأسعدت الأطفال
🔴 صانع الفرجة “المهرج مينو” ينشط الحفل ويصنع أجواء لا تنسى
🔴 فندق السوفيتال.. خدمة ممتازة وسهر على راحة الضيوف
أحيت يومية “الموعد اليومي”، ليلة الإثنين، الطبعة 21 لمبادرتها الخيرية “كسوة العيد للأيتام”، وهي المبادرة التي دأب القائمون عليها على تنظيمها منذ سنة 2005 لتستمر “بفضل الله” و إصرار وعزيمة الخيرين إلى غاية هذه السنة مع أمل أن تستمر لسنوات قادمة.
تنظيم تظاهرة بحجم هذه المبادرة ليس بالأمر السهل، وأن تستمر على تنظيمها طوال واحد وعشرين سنة ليس بالأمر الهين مطلقا، ولكن ولأن التوفيق من الله تعالى ولأن النية خالصة لوجهه سبحانه والغرض منها رؤية أطفال أبرياء شاء القدر أن يذوقوا طعم اليتم صغارا، فإن هذه المبادرة أخذت منحى تصاعديا سواء من ناحية التنظيم أو نوعية الألبسة، وهو ما جعل العزيمة تصبح أكثر قوة لمواصلة المسير.
أزيد من 150 طفلا وطفلة من مختلف الولايات استفادوا من لباس العيد

استفاد أزيد من 150 طفلا وطفلة من كسوة العيد، حيث تم توزيعها بعد المناداة عليهم وتوالي صعودهم على المنصة بالنسبة للمستفيدين القادمين من العاصمة، فيما تم إرسال الملابس العيدية للمستفيدين القاطنين بكل من بومرداس، برج بوعريريج وتقرت.
على اختلاف الجنس والسن.. لكل ما يناسبه

حرص القائمون على المبادرة على اقتناء ألبسة وأحذية ذات جودة عالية للأطفال المستفيدين، كما تتناسب هذه الألبسة بشكل لافت مع سن كل طفل وجنسه، حيث تميزت ألبسة الذكور بألوان تتناسب معهم كالأزرق والبني وغيرهما من الألوان التي تلائمهم إضافة لبعض الإكسسوارات التي تناسب الذكور، فيما تميزت ألبسة الفتيات بتفصيلات تتناسب معهن وكذلك الأمر بالنسبة للألوان، حيث طغى الوردي والأبيض وغيرهما من ألوان البنات على الألبسة والأحذية.
الكلمة الإفتتاحية والإعلان عن بداية الحفل

ألقت صاحبة المبادرة والمسؤولة الأولى عليها، السيدة جميلة طالبي مديرة جريدة “الموعد اليومي” كلمتها الإفتتاحية التي رحبت فيها بالحضور من ضيوف الشرف والمستفيدين، كما وضحت بعض النقاط المتعلقة بالمبادرة الخيرية لتسهيل العملية
وتحقيق الفائدة المرجوة منها، كما وجهت السيدة طالبي جزيل الشكر للإدارة العامة لفندق سوفيتال الجزائر قروب أكور، الذي وفر كل ما يجب من أجل السير الجيد للحفل الخيري، ، ثم أعلنت عن البداية الرسمية للحفل الخيري، حيث صعدت المنشطة الصغيرة حركات فادية على المنصة لتقديم فقرات الحفل.
فندق السوفيتال.. خدمة ممتازة وسهر على راحة الضيوف

احتضن فندق سوفيتال الجزائر الحفل الخيري لتظاهرة توزيع لباس العيد للأيتام، حيث حرصت إدارة فندق السوفيتال على توفير كل ما يلزم للسير الحسن والتنظيم المحكم للحفل الخيري، كما تم تقديم مختلف المشروبات والحلويات لضيوف الحفل الذين سهر عمال الفندق على خدمتهم وراحتهم.
محبوب الأطفال.. المهرج “مينو” يلهب القاعة

دخول المهرج “مينو” للقاعة لم يكن عاديا.. استقبله الأطفال بالهتاف، فرد عليهم بما يفرح قلوبهم الطيبة، وقدم لهم العديد من العروض الشيقة التي جعلت الأطفال مشاركين له فيها، فكان بحق محبوب الأطفال.
فقد قام المهرج “مينو” بتنظيم ألعاب ترفيهية ومسابقات بين الأطفال بطريقة فيها من المرح ما جعل الجميع مستمتعا بها، ما جعل الأجواء احتفائية وعيدية بامتياز، إضافة إلى رقصات الأطفال التي ميزت الحفل وملأت القاعة بشكل لم يترك المجال لأي شعور قد يحسه الطفل الذي يعلم أنه جاء لاستلام لباس العيد، فكان فعلا عيدا قبل العيد وترسخ في ذاكرة البراءة، إضافة إلى تقديمه فقرات تنشيطية استمرت إلى غاية نهاية الحفل.
“لجين زيتوني”.. بلبل الحفل

كعادتها شاركت الطفلة “لجين زيتوني” في الحفل الخيري وقدمت باقة متنوعة من أجمل أغانيها، والمفاجأة حضور أختها الصغيرة ومشاركتها الغناء، ما خلق ثنائية جميلة نالت إعجاب الحضور وجعلت الأطفال يتفاعلون مع أغانيها.
* جنود الخفاء.. الحاضرون دائما
سعاد شيخي رئيسة جمعية إحسان:
“تنظيم مبادرة بهذا الحجم ليس سهلا، فما بالك الإستمرار فيها”

عبرت السيدة سعاد شيخي عن إعجابها بالمبادرة وقالت إنه ليس من السهل أبدا تنظيم احتفالية بهذا الحجم، فما بالك الإستمرار فيها، خاصة مع الظروف الإقتصادية الصعبة والغلاء الذي تعرفه الجزائر والعالم عموما، وقالت إنها تحيي السيدة جميلة طالبي على هذا الإنجاز وتتمنى لها المواصلة.
السيدة سلوى العاني حرم القائم بالأعمال في سفارة العراق:
“إسعاد اليتامى عبادة نتقرب بها إلى الله “

قالت السيدة حرم القائم بدولة العراق إنها تعودت على الحضور لهذه الإحتفالية الخيرية، وتعتبر المساهمة في إسعاد اليتامى هي عبادة نتقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى، ولهذا فقد ارتأت المجيء إلى الحفل الخيري في هذه الليلة التي فضلها الله على ألف شهر، كما عبرت عن استفادتها كثيرا من فترة إقامتها في الجزائر وقالت: “عندما أغادر الجزائر سأحمل الكثير في جعبتي مما شاهدته وتعلمته من الأعمال الخيرية، فالشعب الجزائري شعب كريم ومتضامن”.
الآنسة طيف بنت القائم بالأعمال في سفارة العراق
“ما يقطعها عادة إن شاء الله”

تحدثت الآنسة طيف ابنة القائم بالأعمال في سفارة العراق بالجزائر عن إعجابها بالحفل الذي تحضره لأول مرة، كما نوهت بالمبادرة الخيرية وتمنت لها الإستمرارية بقولها “ما يقطعها عادة إن شاء الله”، كما عبرت عن استمتاعها أيضا بالجانب الإحتفائي للمبادرة.
السيدة فاطمة السالم حرم سفير دولة اليمن:
“مبادرة تستحق التشجيع”
عبرت السيدة فاطمة السالم حرم سفير دولة اليمن عن إعجابها بمبادرة لباس العيد لليتامى، وهي المبادرة التي قالت إنها تستحق الثناء والتشجيع، خاصة وأنها متواصلة لأكثر من عشرين سنة، كما أكدت أن هذه المبادرة من الطبيعي أن تكون في الجزائر، و ما الحفل سوى استنساخ لقيم الخير الموجودة داخل المجتمع.
الآنسة أميرة أونيسي:
“مبادرة جميلة تستحق الثناء”

عبرت الآنسة أميرة أونيسي عن إعجابها بالمبادرة الخيرية وخاصة الجانب الإحتفائي الذي جعل فرحة الأطفال فرحتين، واحدة باستلام كسوة العيد وأخرى بالحفل الممتع.
المسؤولة عن القسم التجاري والتسويق بفندق السوفيتال.. السيدة كنزة خوذري:
“نحن محظوظون بالمشاركة في هذا الحفل”
تحدثت المسؤولة عن القسم التجاري والتسويق بفندق السوفيتال السيدة كنزة خوذري عن مشاركة الفندق في الحفل الخيري، وقالت إنه وبعد المشاركة الأولى التي كانت السنة الماضية، قررت إدارة الفندق مواصلة التعامل مع السيدة طالبي ودعم مبادرتها الخيرية “لباس العيد للأيتام”، من خلال توفير القاعة وكل ما يتعلق بالضيافة، واعتبرت السيدة خوذري أنهم من المحظوظين لتمكنهم من المشاركة في الحفل وإدخال الفرحة لقلوب اليتامى الذين فرحنا لفرحتهم.
الأستاذة بن فرج سليمة متطوعة:
“مبادرة الموعد اليومي ذات مصداقية”

أكدت السيدة بن فرج سليمة أستاذة لغة فرنسية ومتطوعة في العمل الخيري، عن فخرها بمشاركتها في هذه الإحتفالية الخيرية التي تنظمها السيدة جميلة طالبي مديرة جريدة الموعد اليومي، لما تتمتع به هذه الأخيرة من مصداقية وشفافية وجدية، كما أنها تحرص على كسوة المستفيدين بألبسة ذات جودة وتقدمها لهم في جو بهيج، فتدخل لقلوبهم فرحتي اللباس والإحتفال.
الأستاذة سعدي نعيمة متطوعة:
“السيدة طالبي تعمل بجدية وشفافية”

تحدثت الأستاذة نعيمة سعدي وهي متطوعة في العمل الخيري ومنظمة في الحفل الخيري لجريدة الموعد اليومي عن تجربتها مع المبادرة الخيرية للجريدة، فقالت إن التحاقها كان في سنة 2007 ومنذ ذلك الوقت وهي حريصة على المشاركة فيها، خاصة وأن السيدة طالبي صاحبة المبادرة تمتاز بالجدية والشفافية.
* كواليس الحفل:

– العروض الشيقة للمهرج “مينو” صنعت أجواء حماسية، فلم يقتصر تفاعل الحاضرين على الأطفال بل تعداه إلى الكبار، فأخرج كل واحد الطفل الذي بداخله.
– لم يتوقف عمال فندق السوفيتال عن تقديم الخدمة للحضور بطريقة راقية طيلة الحفل، فاستحقوا كل الشكر والتقدير والعلامة الكاملة.
-توزيع الحلويات للأطفال جعل بعضهم ومن شدة فرحتهم يعتقد أن الحلويات هي الهدية التي جاء من أجلها.
– صوت انفجار البالونات من حين إلى آخر أفزع الكبار وصنع فرجة الصغار.
كلمة أهل المستفيدين عن مبادرة “لباس العيد للأيتام”
-السيدة فاطمة (جدة أحد المستفيدين): “لقد رافقت أبناء ابني الذي توفي منذ خمس سنوات، ومن حينها وأبناؤه يستفيدون من مبادرة “لباس العيد للأيتام”، وهذه الأخيرة (المبادرة الخيرية) قد ألفناها وحتى أبناء المرحوم ابني يسألونني مع بداية رمضان ويقولون لي “جدتي متى نذهب لنستلم لباس العيد؟.
صدقيني تزداد فرحتي بالعيد عندما أرى أبناء ابني رحمه الله سعداء بلباس العيد مثلهم مثل كل الأولاد، ولا يسعني في هذا المقام إلا أن أدعو لأصحاب هذه المبادرة بالخير وأن يرزقهم الله بكل خيرات الدنيا ويزيدهم مالا وصحة وقوة للاستمرار في فعل الخير”.
– أبو يوسف: أولادي ومنذ وفاة زوجتي رحمها الله وهم يستفيدون من هذه المبادرة الخيرية، وقد كبروا عليها، ولا أخفي عليكم أن استفادة أولادي من هذه المبادرة أدخلت الفرحة إلى قلوبهم، وأنا أيضا مطمئن البال ولن أكون حائرا في لباس العيد، خاصة وأنني عامل يومي، أي لا أملك دخلا شهريا مستقرا، ومن الصعب جدا أن أقتني ألبسة العيد لأبنائي خاصة مع غلاء المعيشة، فشكرا لكل المساهمين في هذه المبادرة وجزاهم الله كل خير .
– السيدة أمينة: لقد توفي زوجي رحمه الله العام الماضي تاركا لي ثلاثة أيتام، ولا أحد يعينني في هذه الدنيا على التكفل بهم سوى الله وناس الخير، ومع حلول شهر رمضان بدأت أفكر في أولادي وكيف يمكنني أن أشتري لباس العيد لهم، ومع تفكيري المستمر جاءتني جارتي تطلب مني تكوين ملف ليستفيد أبنائي من لباس العيد، فتنفست الصعداء وقلت كم أنت كريم يا رب العالمين لم تترك عبدك إلا وفرجت كربته، وكم أنا سعيدة اليوم بأولادي وهم سعداء بلباس العيد، وهذه الفرحة لا يمكن أن يشعر بها إلا من يمر بمثل ظروفي.
فبارك الله في كل من ساهم في هذه المبادرة والله يكثر من أمثالهم وأموالهم حتى تستمر مستقبلا.
– السيد محمد: لقد رافقت أبناء أخي إلى هذه المبادرة لاستلام لباس العيد، إن بالي دائما مشغول بأبناء المرحوم أخي لأنه تركهم لي أمانة وأوصاني بالتكفل بهم وألا أتركهم، وبحكم أن دخلي ضعيف ولي أولاد أيضا ولكي لا أحرم أبناء أخي من ضروريات الحياة خاصة في المناسبات السعيدة كالأعياد، لكي لا يحسوا بغياب والدهم رحمه الله، أستعين دائما بناس الخير لمساعدتي بالتكفل بأبناء المرحوم أخي منهم مبادرة
“لباس العيد للأيتام” التي أتردد عليها في كل مرة ليستفيد هؤلاء اليتامى من لباس العيد ليفرحوا مثل أقرانهم في هذه المناسبة الدينية السعيدة، وسعادتي تزداد عندما أرى أبناء المرحوم أخي فرحانين يوم العيد، فبارك الله في المساهمين في مبادرة “لباس العيد للأيتام” والله يكثر من أمثالهم، وأملي كبير في أن تستمر هذه المبادرة مستقبلا.
كلمتهم: حاء/ ع
كلمة الأطفال المستفيدين من مبادرة “لباس العيد للأيتام” في طبعتها الـ 21

المستفيد يحيى: هذه أول مرة أستفيد فيها من لباس العيد في هذه المبادرة، وأنا جد سعيد باللباس الذي استلمته وسألبسه يوم العيد.
المستفيدة ريتاج سيرين: أنا جد سعيدة بحضوري في هذه المناسبة لأستلم لباس العيد، وقد زادت فرحتي عندما التقيت بأطفال صغار ويتامى مثلي، وأملي كبير في أن أتواجد كل مرة في هذه المبادرة.
المستفيد محمد أمين: هذه ثاني مرة أستفيد فيها من لباس العيد في هذه المبادرة الخيرية، وأنا جد سعيد باللباس الذي سألبسه يوم العيد مثل كل الأطفال.
المستفيدة بشرى إيمان: أنا سعيدة جدا بحضوري في هذه المناسبة، وهذه أول مرة أستفيد فيها من مبادرة “لباس العيد للأيتام”، وهذه المبادرة تستحق التشجيع والمواصلة، وأتمنى أن أكون معكم في كل مرة .
المستفيد رؤوف: أنا جد سعيد بهذا الحفل الذي أقيم على شرف الأطفال اليتامى، وفرحتي أكبر بلباس العيد الذي أستمتع به وأتمنى أن أكون معكم في كل مرة.
المستفيدة كوثر: لقد تعودت على هذه المبادرة، ومنذ أن توفيت أمي رحمها الله وأنا أستفيد منها، وأنتظر حلول شهر رمضان بفارغ الصبر لحضور هذا الحفل واستلام لباس العيد لألبسه يوم العيد وأكون فرحانة مثل كل الأطفال، وأتمنى أن تستمر هذه المبادرة مستقبلا ليستفيد منها أكبر عدد من الأيتام، وشكرا لكل من ساهم في هذه المناسبة.
المستفيد نجيب: هذه أول مرة أستفيد فيها من مبادرة “لباس العيد للأيتام”، وسعادتي اليوم أكبر بحضوري لهذا الحفل الذي أقيم على شرف الأطفال الأيتام، وأملي كبير أن تستمر هذه المبادرة مستقبلا، وربي يكثر من أمثال هؤلاء المحسنين لتستمر هذه المبادرة مستقبلا.
المستفيدة خديجة: سعيدة أنا بحضوري هذه المناسبة لأول مرة لأستفيد من لباس العيد، وفرحتي أكبر بتعرفي على أطفال يتامى مثلي، وهذه المبادرة قد أثلجت صدري وجعلتني سعيدة، فبارك الله في كل من ساهم في هذه المبادرة وأدخل الفرحة إلى قلوبنا.
كلمتهم: حاء/ ع
المهرج مينو…. هذه المبادرة أصبحت جزءً مني

هذه سابع مرة أحضر فيها هذه المبادرة، وأصبحت من المناسبات التي ألح على حضورها وأنتظرها بفارغ الصبر، بدليل أنا من اتصلت هذه السنة وقبل حلول شهر رمضان لأسأل عن تاريخ إقامة هذه المبادرة، خاصة وأنها مبادرة تستحق المواصلة لما لها من وقع خاص على نفسية الأطفال اليتامى والتي تصنع البسمة على وجوههم وتدخل الفرحة إلى قلوبهم، خاصة مع غلاء المعيشة وصعوبة اقتناء لباس العيد للأطفال خاصة اليتامى، وحضوري الدائم في هذا الحفل مساهمة مني لإدخال الفرحة إلى قلوب الأطفال، ولا يسعني هنا إلا أن أشكر كل المساهمين في هذه المبادرة الخيرية مستقبلا، وأعدكم بحضوري الدائم فيها للمساهمة من جهتي في إسعاد الأطفال.
المنشدة لجين زيتوني…. أفرح لما أشاهد فرحة الأطفال في هذه المناسبة

هذه ثالث مرة أشارك فيها في هذه المبادرة الخيرية لأساهم من جهتي في إدخال الفرحة إلى قلوب اليتامى الذين أقيم هذا الحفل على شرفهم، وأنا جد حساسة من فئة اليتامى الذين فقدوا أحد أوليائهم، ولذا، فمشاركتي في هذه المبادرة أراها واجبة خاصة لما أحضر الحفل وأرى البسمة مرسومة على وجوههم، وقد حضرت لهم بالمناسبة أغانٍ جميلة، وأعدهم بأن أخصص لهم أغنية خاصة بهذه المبادرة مستقبلا، وأتمنى أن يتجدد حضوري في هذه المبادرة في كل مرة حتى أساهم في إدخال الفرحة إلى قلوب اليتامى، وشكرا لكم على الدعوة في كل مرة.
منشطة الحفل فادية حركات…. اهتمامي كبير بتنشيط هذه المبادرة

أنا جد سعيدة بتواجدي في هذا الحفل الخيري والتضامني مع الأطفال اليتامى لثاني مرة، وهذه المبادرة التي تساهم في إدخال الفرحة إلى قلوب اليتامى بكسوة العيد وأيضا بالحفل الذي أقيم على شرفهم، ولذا فأنا جد حريصة على تنشيطي لهذا الحفل وأبدي اهتماما كبيرا به وأكرس جهدي لأكون في المستوى.
صحيح، أنني نشطت عدة حفلات ومبادرات فيما سبق وفي مناسبات مختلفة، لكن تنشيطي لهذا الحفل الخاص بالأيتام له وقع خاص على نفسيتي، وأتمنى أن أكون حاضرة معكم في هذه المبادرة في كل مرة، لأن مثل هذه المبادرات التي تساهم بإيجابية في المجتمع أتمنى أن تستمر مستقبلا خاصة وأنها خاصة بالأيتام.
حاء/ع
