انذرت المخابرات المغربية، سريا، كل من إسبانيا والولايات المتحدة وبريطانيا أن لديها معلومات تشير إلى أن عمليات ” إرهابية” متوقعة فوق الأراضي الجزائرية، وبالضبط في منطقة تندوف أين تتواجد مخيمات الشعب الصحراوي، وحددت لها التاريخ، بالضبط، وهو يوم 28 فيفري. الهدف من الإنذار المغربي الكاذب أو من العملية الفاشلة هو أن لا يشارك أي أجنبي في احتفالات الشعب الصحراوي بمناسبة تخليد ذكرى إعلان دولته الصحراوية، وفق ما اوردته وكالة الانباء الصحراوية المستقلة،الاحد.