أعلنت السفارة الأمريكية لدى الجزائر، في بيان لها اليوم، أنها ستساهم في تزويد خريجي القطب الجامعي الجديد سيدي عبد الله للعلوم والتكنولوجيا، الذي يتخذ لإنجليزية كلغة للتدريس، بمهارات العمل المفيدة في الاقتصاد التنافسي العالمي، حتى يتسنى لأفضل وأذكى الجزائريين بناء بلدهم.
وقالت السفارة أنها ستبدأ بتعيين أخصائيً زائرً لفولبرايت في ريادة الأعمال، الذي سيساعد الجامعة على إعداد برنامج في ريادة الأعمال يتماشى مع احتياجات البيئة الاقتصادية المحلية، كما ستقدم سلسلة من الدورات التكوينية حول “مهارات القرن الحادي والعشرين” يشارك فيها خبراء أمريكيون وجزائريون لمساعدة سيدي عبد الله في إنشاء برامج تجعل الطلاب قادرين على المنافسة في سوق العمل المعولم.