مميزات تجعله غذاء صباحيا بامتياز

الزبيب.. لتحسين الهضم وتعزيز المناعة

الزبيب.. لتحسين الهضم وتعزيز المناعة

يؤكد الخبراء على فوائد تناول الزبيب كل صباح بعد نقعه طوال الليل، والزبيب المنقوع ليس لذيذاً فحسب، بل غنيٌّ بميزات عدّة تجعله غذاءً أساسياً كل صباح. وهنا، تجد 6 أسباب لتناول الزبيب المنقوع بالماء كل يوم قبل ذهابك إلى العمل أو البدء بنشاطاتك المعتادة:

خفض ضغط الدم

بالنسبة لمرضى ضغط الدم، يُساعد الزبيب المنقوع على خفض ضغط الدم وتحسين تدفقه. ووفقاً لخبراء الصحة، فإن محتوى البوتاسيوم في الزبيب يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.

دعم صحة البشرة

يُعد الزبيب مفيداً جداً لصحة البشرة، وعند نقعه، تساعد مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية الموجودة فيه على حماية البشرة من التلف وتعزيز إشراقتها الصحية.

غني بمضادات الأكسدة

يحتوي الزبيب على مضادات أكسدة قوية تساعد على حماية الجسم من الجذور الحرة والإجهاد التأكسدي.

دعم صحة العظام

يُعدّ الزبيب، وفقاً للأطباء واختصاصي التغذية، مصدراً جيداً للبورون، وهو معدن أساسي للحفاظ على صحة العظام والوقاية من هشاشتها، كما يُساعد الزبيب المنقوع الجسم على امتصاص الكالسيوم.

 

تنشيط الجهاز الهضمي

عند تناول الزبيب المنقوع في الصباح الباكر على معدة فارغة، يُساعد على تنظيم حركة الأمعاء وتخفيف الإمساك؛ لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف المفيدة لصحة الجهاز الهضمي.

يُعزّز الطاقة

بالنسبة لموظفي المكاتب الذين يكونون في عجلة من أمرهم كل صباح، يُمكن للزبيب المنقوع أن يُضخّ الكثير من الطاقة في أجسامهم. في الواقع، يُعدّ الزبيب مصدراً طبيعياً للطاقة، ويُسهّل نقعه امتصاص العناصر الغذائية في الجسم.