الرئاسة النيجيرية تصرّح بأنّها ستتخذ مع “إكواس”ما يلزم من قرارات “للدفاع عن الحرية” في منطقة غرب أفريقيا، وذلك فيما يتعلّق في النيجر.
صرّحت الرئاسة النيجيرية، الإثنين، بأنّ التدخل العسكري في النيجر هو “الخيار الأخير وليس الخطوة التالية”، مضيفةً أنّ الضغوط على اقتصاد النيجر، وعلى المجلس العسكري “بدأت تؤتي ثمارها”.
وقال المتحدث باسم الرئاسة النيجيرية، أجوري نجيلالي في لقاءٍ مع قناة “شانلز تي في” النيجيرية، إنّ الضغوط التي يتعرّض لها اقتصاد النيجر، “بدأت تظهر نتائجها على طاولة المفاوضات”.