الحكومة الصحراوية تؤكد من جديد أن كامل أراضي الجمهورية الصحراوية تبقى منطقة حرب مفتوحة

الحكومة الصحراوية تؤكد من جديد أن كامل أراضي الجمهورية الصحراوية تبقى منطقة حرب مفتوحة

أكدت حكومة الجمهورية الصحراوية من جديد أن كامل أراضي الجمهورية الصحراوية، بما في ذلك مجالها البري والبحري والجوي، تبقى منطقة حرب مفتوحة، بسبب قيام دولة الاحتلال المغربية بخرق ونسف وقف إطلاق النار في 13 نوفمبر 2020.

ودعت الحكومة الصحراوية في بيان لها من جديد جميع بلدان العالم والقطاعين العام والخاص للامتناع  عن القيام بأي نشاط من أي نوع كان في التراب الوطني الصحراوي، وتحذر المسئولين عن النسخة السادسة عشر لما يسمى “سباق أفريقيا البيئي” ـ المبرمجة في الفترة من 28 ديسمبر 2024 إلى 12 جانفي 2025ـ وجميع المشاركين في السباق والجهات الراعية له، وتحملهم مسؤولية العواقب التي قد تنجم عن دخولهم وعبورهم التراب الوطني الصحراوي .