تتواصل أقصاف أشاوس جيش التحرير الشعبي الصحراوي مستهدفةً تخندقات العدو الامامية التي يتواجد بها جنودٌ مغاربة مغلوبٌ على أمرهم ، دفعت بهم قيادة جيشهم الجبانة التي فضلت الجلوس في القواعد الخلفية ، معتقدة أنها بذلك تنجو بنفسها من صواريخ جيشنا المغوار الذي ينفذ يوم بعد آخر ضربات موجعة تستهدف الخط الأمامي و الخلفي وكل المواقع العسكرية المعادية .