شهد أهالي غزة إحدى أكثر الليالي دموية مع دخول عدوان الاحتلال الصهيوني الوحشي على القطاع يومه الثاني والعشرين، حيث كثفت آلة الدمار والقتل الصهيونية قصفها جوا وبرا وبحرا، ما أدى إلى انقطاع كافة خدمات الاتصالات والإنترنت وسط مخاوف من مجازر مروعة في حق المدنيين الفلسطينيين بعد عزلهم عن العالم.