تُعد قبة الصخرة من أبرز المعالم المعمارية الإسلامية، وأقدم بناء إسلامي بقي يحافظ على شكله وزخرفته، وهي جزء من المسجد الأقصى، ومن المساجد الإسلامية المهمّة في القدس المحتلة والعالم الإسلامي.
وتسعى “جماعات الهيكل” المزعوم عبر التحريض المستمر، إلى هدم المسجد الأقصى وقبة الصخرة، تمهيدًا لبناء “الهيكل” المزعوم مكانه، كونها تشكل هدفًا استراتيجيًا لها تسعى لتحقيقه.
ولم يتوقف التحريض العنصري ضد الأقصى وقبة الصخرة، بل يتفاخر المتطرفون بالتخطيط لنسف المسجد، في ظل الصمت الدولي والعربي غير المسبوق.