تتواصل الاصوات المنددة والمستنكرة للفعل الجبان الذي تقوم به سلطات المخزن من قمع حيال مناهضي التطبيع لإسكات أصواتهم المنددة بالاحتلال
و المدافعة عن القضية الفلسطينية, مستخدمة في ذلك الاعتقال التعسفي و التضييق على الحريات و كذا المحاكمات الصورية.
وانتقدت جماعة “العدل والإحسان” المغربية امعان سلطات المخزن قمع الحريات و الاصوات المنددة بالتطبيع مع الكيان الصهيوني و انتهاج ما اعتبرته “لجم كل الأصوات الحرة الرافضة للتطبيع والمدافعة عن القضية الفلسطينية”.