في تجربة أولى من نوعها في الحياة الفنية لخريج مدرسة “ألحان وشباب” في طبعتها الرابعة، أجراد يوغرطة ينجز أغنية بالقبائلية تحمل عنوان “إضلي كان” بمعنى “بالأمس فقط” يسرد فيها ذكرياته مع من أرادها أن تشاركه حياته.
وقد أكد أجراد يوغرطة أن تجربته في ألحان وشباب مكنته من أداء مختلف الطبوع الغنائية الجزائرية بما فيها الغناء القبائلي، وقد سبق له عقب تخرجه من مدرسة “ألحان وشباب” أن أنجز العديد من الأغاني بالدارجة الجزائرية منها أغنية “يكتب ربي” و”كرامتي ماتسمحليش”.
وبطلب من الجمهور وأصدقائه من الوسط الفني أن يؤدي النوع القبائلي، قررت – يقول أجراد يوغرطة – خوض تجربة الغناء بالقبائلية، حيث أنجزت أغنية تحمل عنوان “إضلي كان” بمعنى “بالأمس فقط”، هذه الأخيرة ستبين لجمهوري قدراتي في أداء النغمة القبائلية أيضا.
حاء \ع