أغلقت فرنسا مسجدا في مدينة ألون شمال غربي البلاد، 6 أشهر، بحجة أنه “يدافع عن الإسلام الراديكالي”.
وأوضح بيان صادر عن محافظة سارث، الثلاثاء أن المسجد الذي تم إغلاقه يتسع لـ300 شخص.
وادعى البيان أن مسؤولي المسجد يشرّعون العمليات الإرهابية في فرنسا، وأنه تم إغلاق المسجد لمنع الهجمات الإرهابية.
وفي 13 أكتوبر الجاري، أعلنت الولاية أنه تم البدء في الإجراءات اللازمة لإغلاق هذا المسجد بناء على طلب وزير الداخلية جيرالد دارمانان، وفقا للأناضول.