اتصل محسن من العاصمة من أجل مساعدة العائلة الفقيرة التي نشرنا نداءها سابقا، وقدم لها بعض الأغراض المنزلية والمواد الغذائية، فبارك الله لهذا المحسن في ماله وعياله وجعله قدوة لغيره في الإحسان.