من نبضِ القلب
تُسرق الكلماتْ
وفي عَتمةِ اللَّيالِي
لازالتْ بعينِي طُموحاتِي
فقيرَ الحظّ
غنيّ النَّفس
حسِيراً أنا وآهاتِي
الليل مُوحش ..
تلك أحلام المساءْ
أرفعُها إلى الله بالدُّعاءْ
لعلّنِي أجدُ صباحِي
صباحاُ مُشرق .
العُمر يمضِي
في هدوءْ ..
بين الصّبابة والأسَى
اسْتحضِر ابتسامتِي …
أشتاقُ أفراحاً
تُبدّد وِحشة الزّمن الغابِرْ.
عزالدين لخضر الزين – المدية –