رفضت ألمانيا فى الشهور الأخيرة عددا مرتفعا على غير العادة من طلبات تصدير السلاح إلى تركيا بسبب تزايد المخاوف بشأن تدهور حقوق الإنسان فى البلد العضو فى حلف شمال الأطلسي.وانتقدت ألمانيا ودول أوروبية
أخرى حملة أنقرة على المعارضين المزعومين فى أعقاب الانقلاب العسكرى الفاشل فى جويلية وعبرت فى الأسابيع الأخيرة عن قلقها إزاء إصلاحات مزعومة تعزز سلطات الرئاسة التركية.وقال تقرير اعلامي إن من بين الأسلحة التى رفضت فى الآونة الأخيرة مسدسات وذخائر وأجزاء لازمة لإنتاج أسلحة.