خريجو المدرسة في طبعاتها السابقة يؤكدون:

“ألحان وشباب” محطة مهمة في حياة الموهوب بمجال الغناء

“ألحان وشباب” محطة مهمة في حياة الموهوب بمجال الغناء

محمد جفال… “ألحان وشباب” نقلة نوعية في حياتي الفنية

اعترف خريج “ألحان وشباب” في نسختها الجديدة عودة المدرسة “أن تجربته في ألحان وشباب، يعتبرها قفزة نوعية في حياته الفنية، حيث اختصرت هذه المحطة سنين طويلة من الإبداع”.

وأكد محمد جفال أنه كان يسعى لإيصال صوته للناس لكي يتعرفوا على قدراته الصوتية ولكي يتعرف على من سبقوه لميدان الغناء من أصحاب الخبرة لمساعدته، ومشاركته في ألحان وشباب اختصرت له هذا الطريق، وهي أيضا محطة مهمة في حياة الموهوبين في مجال الغناء. ولذا، فإن عودة برنامج “ألحان وشباب” مهمة جدا كونها فرصة لكل موهوب في مجال الغناء لإبراز قدراته الإبداعية والصوتية.

 

فريدة رڨيبة… “ألحان وشباب” محطة مهمة في حياة المبتدئين

أعتز بتجربتي في ألحان وشباب، هذه المحطة مهمة في حياة كل موهوب في مجال الغناء، وهي فرصة تسمح له بالاحتكاك بأساتذة أكفاء في مجال الموسيقى، وبنصائحهم يتمكن الصوت الموهوب من معرفة خبايا الفن.

عودة هذا البرنامج في موسمه الجديد أكيد ستكشف لنا أصواتا رائعة في مجال الغناء.

عاشور عمرون… لابد من استمرار البرنامج لإبراز الأصوات الموهوبة

ما لا يختلف عليه اثنان أن برنامج “ألحان وشباب” ساهم في إبراز أصوات رائعة في مجال الغناء، هي اليوم تمثل الجزائر في المحافل الفنية الوطنية والدولية، وبدوري كانت لي مشاركة في هذا البرنامج وفزت بالمرتبة الأولى، واعتبر مروري بهذا البرنامج قفزة نوعية في حياتي الفنية لأنها محطة سمحت لي بالتعرف على كبار الموسيقيين والفنانين، وأيضا إبراز قدراتي الصوتية في مختلف الطبوع. ومهم جدا استمرار هذا البرنامج لإبراز واكتشاف الأصوات الموهوبة في مجال الغناء لحمل المشعل عن القدامى.

كنزة مرسلي… “ألحان وشباب” فرصة للتعريف بالفنان الموهوب في مجال الغناء

مروري في “ألحان وشباب” يعتبر محطة بارزة في مشواري الفني، وبفضله أعطيت لي الفرصة لتحقيق ما كنت أصبو إليه في مجال الفن، وهي فرصة يحلم بها كل هاوٍ للغناء.

وقد ساهم هذا البرنامج في إبراز أصوات قوية في مجال الغناء، وهي حاليا تنشط في الساحة الفنية وحملت المشعل عن القدامى. واستمرار البرنامج كان لابد منه لأنه يسمح لكل من له موهبة في مجال الغناء بإبراز قدراته الصوتية وولوجه عالم الاحترافية بصورة رسمية.


نادية ڨرفي… “ألحان وشباب” تفتح المجال للاحترافية

“ألحان وشباب” تعتبر مدرسة فنية عريقة، لأنها سمحت بإبراز أقوى الأصوات في مجال الغناء، والتي هي حاليا من أنجح الأصوات عندنا وتمثل الجزائر فنيا في مختلف المناسبات.

ولا أنكر أن “ألحان وشباب” منحتني هذه الفرصة واستطعت بفضلها أن أبرز قدراتي الصوتية، وأنا الآن أقدم أعمالا غنائية أحبها الجمهور ويتابعني ويشجعني من خلالها، وهي أمنية لكل موهوب أن تتاح له فرصة المشاركة في هذا البرنامج العريق، واستمراره ضروري لإبراز أصوات جديدة لتحمل المشعل.

حاء\ع