– لقاء بين العبد وربه؛ ففيها تسمو الروح، وينشرح الصدر، وتطمئنُّ النفس، فليس هناك ما هو أهم من الصلاة؛ لذلك يجب أن تكون على قائمة أولوياتنا، ونَحرص على تأديتها في وقتها؛ فقد قال ربنا سبحانه وتعالى: ” إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ” النساء: 103.
– لا تَحزن ولا تحمل الهمَّ؛ فأنت على الله غالٍ وعزيز، والله سبحانه يقول: ” وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ” آل عمران: 139.
– أحسِن إلى عباد الله، وخاصَّة مَن حولك مِن الناس؛ فإنك لا تدري متى تُفارقهم أو يُفارقونك؛ حيث يقول ربنا سبحانه وتعالى: ” وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ” طه: 112.