أرملة وأم أطفال، بعد وفاة زوجها عانت كثيرا من شظف الحياة ومن الفقر والعوز، خاصة أن زوجها المرحوم لم يترك لها أي مدخول أو منحة، ولهذا السبب تراكمت عليها الديون، خاصة المتعلقة بالكهرباء لأنها لم تكن تدفع الفواتير بانتظام، وبعد تراكم الديون ساعدها بعض المحسنين في تسديد غالبيتها، والآن بقي مبلغ يقدر بـ 15000 دج لإكمال سداد فاتورة الكهرباء، علما أن المصالح المعنية قامت بقطع الكهرباء عن هذه الأرملة، وهي تعيش حاليا في الظلام.
من يرد مساعدة هذه الأرملة يتصل بالجريدة وما أجر المحسنين إلا الإحسان.
