هرع آلاف الشباب المغربي، القادم من مختلف المدن المغربية، إلى الحدود المغربية المتاخمة لمدينتي سبتة ومليلية الاسبانيتين، في محاولة هجرة جماعية، نتيجة للظروف الاقتصادية القاهرة والقمع السياسي والهشاشة الاجتماعية المستشرية التي يعيشونها في المملكة المغربية.